في ظهيرة لطيفة في بيتي أسقط حول ما هو أسطورة في بلدي، ما يمكن أن يكون المنقذ من الوطن الحبيب والذي يمكن أن يعارض. هناك مثلث الكمال من البرازيليين قادمة من الفاسدين تاجر الناس والامتيازات لديه قليلة أو معدومة أصالة، المعنية في الغالب ساحق لك، دون تصور الناس أو أمة نحن البرازيليين لم تكن البرازيل، كما قيل البرازيل وتغنى بها كل من يعرفنا.
أنا لا أريد أن أصدق في وجهة نظري السابقة، بل هو حلم غير بلد الصحة والتعليم والأمن للجميع من منا لا يؤمن الخرافات، ونحن سمح لأبطال الحرب وعدم إدراك المنقذ وحتى أقل معارضة للعيش. ما أدرك هو التضليل massante تحتاج إلى استقطاب مع نفسه ولا أعتقد حتى عن الجماعية، ما يكفي من البرازيل ووضع مصيرنا في أيدي الآخرين، نحن البرازيليين تتخلى أبدا.
Bolsonaro هو سياسي عادي ليس خرافة ولديه الحاجة إلى التكيف مع احتياجات متعددة من الناس تريد أن تؤدي، لولا ليس المنقذ من بلادنا، يحتاج إلى إثبات براءته في مواجهة القوانين من خلال متناقضة، نحن بحاجة إلى تحسين السوق لا تشوه سمعة - ذلك، نؤمن الأساسية للمجتمع ليست هي الحل في 2018 سيكون لدينا الشباب الذين لا تذكر لنا أسطورة حقيقية الرئيس العام جواو بابتيستا فيغيريدو، وهذا رأى ما يحدث اليوم.
شخص قريب جدا ونحن لا نعرفه كما ينبغي لنا دوم لويس دي أورليانز وبراجانسا من أفضل عشرة بلدان في العالم 7 هي الملكية - المعارضة ؟؟؟ !!!
كيف نعارض سياسيا إذا كان يجب على أعضاء المؤتمر الوطني الذي يجب أن تمثله الرسالة أن يثبتوا قبل التناقض والرأي العام سلاسة وأمانة أعمالهم.
أصحاب الدخول والمصرفيين الذين يتولون رعاية يرتفع البرازيل أخرى للتفكير في الخدمات العامة بعد ساهموا جميعا R $ تريليونات لدينا عرق المخزنة في منزل سياسي منقاد وأناني، أفرغت الخزينة من البرازيل أو بالأحرى وزارة المالية في البرازيل التي لديها الجبهة مصرفي الذي لا يفهم الأمة ولكن من وكالة مصرفية واللعبة أو بالأحرى اللعبة القديمة من حفظ نفس البطاقات مع الخطب الجديدة يجب أن ينتهي.
يعيش الشعب البرازيلي! لا نغفر الولايات المتحدة نحن بحاجة إلى أفضل ونوعية السلع الجماعية لمعارضة هذا النموذج الفاشلة!
لوسيو ريباس فاسكيس، Profº، إسب، برودكتيون إنجينير.
Nenhum comentário:
Postar um comentário